يعمل العلاج بالضوء الأحمر عن طريق توصيل أطوال موجية محددة من الضوء، عادة في نطاق 630 نانومتر إلى 850 نانومتر، والتي تخترق الجلد وتحفز وظيفة الخلايا.
تُعرف هذه العملية باسم التعديل الحيوي الضوئي (PBM)، وهي تُعزز نشاط الميتوكوندريا، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج ATP (الطاقة). ونتيجةً لذلك، تُصلح الخلايا نفسها وتتجدد بكفاءة أكبر، مما يُعزز الفوائد الصحية العامة.